الفنان التشكيلي أ. د. هانيء محي الدين الأحمد

بقلم: د. روعة صلاح طويلة

ولد الفنان التشكيلي أ. د. هانيء محي الدين الأحمد في العراق من مواليد (1955/ نينوى/الموصل).

الدراسة و الاختصاص : دكتوراه دراسات نظرية

(فلسفة فنون تشكيلية)/ رسم .

ويمارس مهنة التدريس

هو (أستاذ فن _ بروفيسور) في كلية الفنون الجميلة (قسم التربية الفنية) جامعة بغداد.

تميز أسلوبه الفني بالمعاصرة الحديثة، ليفصح عن انتماءه لفنون ما بعد الحداثة في (التعبيرية التجريدية الحديثة) أو(التعبيرية التجريدية الغنائية) من خلال التعبير التجريدي المختزل لموسيقى ايقاع اللون والضوء، وإظهار الجمال للمتلقي بطريقة غير مباشرة في خطابه الفني .

ما يميز نتاجاته الفنية، النزعة العلمية التي اتسمت بها تجاربه الفنية السابقة ، والتي ادت الى اكتشافه لهذا الأسلوب المعاصر، وقد عده بعض النقاد المختصين (بالنقد الجمالي التشكيلي) بأنه من رواد فنون ما بعد الحداثة العرب المعاصرين .

ألف عدة كتب منها (كتاب بعنوان)

(كشوفات ودلالات سيميائية في فنون حضارة وادي الرافدين)

نشر عام (2015) و ثلاث كتب غير منشورة.

المعارض الشخصية: له خمسة معارض .

المعارض المشتركة

كانت معظم المعارض في دائرة الفنون وجمعية الفنانين التشكيليين العراقيين ،

وشارك في مهرجانات دولية وعالمية

(باريس, عمان, استانبول , القاهرة) .

ولقد نال العديد من الجوائز دولية ومحلية منها ( أوسكار القاهرة ),

نال الجائزة الخاصة للسيد وزير الثقافة والإعلام العراقي .

جائزة ( فإن كوخ ) الأولى لمعرض الربيع الثالث من مجموعة الفن حياة ،2022م.

وهو مؤسس جماعة ( فضاءات معاصرة ) للفنانين التشكيليين العرب .